موقع عربي من المتطوعين لترجمة ونقل المعرفة للغة العربية

موقع عربي من المتطوعين لترجمة ونقل المعرفة للغة العربيةموقع عربي من المتطوعين لترجمة ونقل المعرفة للغة العربية ينقسم موقع مترجم إلى عدة تصنيفات هي التكنولوجيا والأعمال والعلوم وبناء الذات، وكذلك الفكر والسياسة والأدب والتاريخ. وفي كل من هذه التصنيفات سوف نجد مجموعة واسعة من المقالات الجميلة والمنتقاة بعناية والمترجمة بشكل مهني واحترافي. عند الدخول للموقع سوف تظهر لنا النافذة المبينة في الصورة الرئيسية أعلاه والتي تخير الزائر بين الانضمام إلى هذا المشروع أو تصفح المقالات الموجودة. للأسف وجب التنويه أنَّ آخر مقالة نشرت على موقع مترجم كانت في أواخر عام 2015 أي منذ أكثر من سنة ونحن نأسف لتوقف الموقع عن نشر مقالات جديدة وذلك لأن فكرة الموقع فكرة رائدة ولكن لربما لم يتم الترويج لها جيداً (لا نستبعد أيضاً أن يكون التوقف نتيجة أعمال صيانة أو تطوير للموقع والفكرة خلال عام 2017). وأخيراً نتمنى أن يعود الموقع للحياة لتعود هذه الفكرة للنبض من جديد وتساهم في ارتقاء البلدان العربية، فأمام هذا الموقع الذي يضم آلاف المترجمين الطوعيين عملاً شاق وطويل إذا ما أرادوا الاستمرار.

يعتبر موقع اليوم موقع مترجم (هذا رابطه: http://www.moutarjam.com) من الأفكار الرائدة في مجال العمل التطوعي والتي كانت تسعى لنقل المعرفة إلى اللغة العربية لتسهيل إيصالها إلى القراء العرب باللغة العربية. حيث يهدف الموقع إلى جمع أكبر عدد من المتطوعين القادرين على التكلم والترجمة من لغات غير عربية إلى اللغة العربية من أجل ترجمة المقالات والكتب المختلفة إلى لغتنا.

ينقسم موقع مترجم إلى عدة تصنيفات هي التكنولوجيا والأعمال والعلوم وبناء الذات، وكذلك الفكر والسياسة والأدب والتاريخ. وفي كل من هذه التصنيفات سوف نجد مجموعة واسعة من المقالات الجميلة والمنتقاة بعناية والمترجمة بشكل مهني واحترافي.

عند الدخول للموقع سوف تظهر لنا النافذة المبينة في الصورة الرئيسية أعلاه والتي تخير الزائر بين الانضمام إلى هذا المشروع أو تصفح المقالات الموجودة.

للأسف وجب التنويه أنَّ آخر مقالة نشرت على موقع مترجم كانت في أواخر عام 2015 أي منذ أكثر من سنة ونحن نأسف لتوقف الموقع عن نشر مقالات جديدة كون فكرة الموقع فكرة رائدة ولكن ربما لم يتم الترويج لها جيداً (لا نستبعد أيضاً أن يكون التوقف نتيجة أعمال صيانة أو تطوير للموقع والفكرة خلال عام 2017).

وأخيراً نتمنى أن يعود الموقع للحياة لتعود هذه الفكرة للنبض من جديد وتساهم في ارتقاء البلدان العربية، فأمام هذا الموقع الذي يضم آلاف المترجمين المتطوعين عملاً شاق وطويل إذا ما أرادوا الاستمرار.

Ali Qa
الكاتبAli Qa
مهندس اتصالات، محرر ومترجم مقالات تقنية

اترك تعليقاً