تعتبر إعادة التغريد، “ريتويت” (Retweet)، إحدى أكثر الخاصيات استعمالًا على “تويتر”.
وتوفر الشبكة الاجتماعية طرقًا مختلفة للمستخدم لإيصال تغريدات الآخرين إلى متابعيه، نقترح عليكم أهمها مع ذكر صفاتها المميزة، لمساعدتكم على اختيار ما يتناسب منها مع طريقتكم في النشر.
إعادة التغريد التلقائية (Auto-retweet)
- تعتبر الطريقة الأكثر استعمالًا، إذ يكفي النقر على الزر المخصص، لنشر التغريدة.
- يطابق المنشور التغريدة الأصلية.
- يتوصل صاحب التغريدة بإشعار (notification)، لكن لا تتم الإشارة إليه (mention)، مما يُصَعِّبُ التواصل معه.
- إذا أُعِيد تغريد ما نشره المستخدم مجددًا، تبقى التغريدة الأصلية هي المتداولة.
- لحذف المنشور، يعاد النقر على زر إعادة التغريد.
إعادة التغريد مع إضافة تعليق
- تمكن هذه الطريقة من إضفاء بصمة شخصية على التغريدة الأصلية.
- يوفر “تويتر” 116 حرفًا لخانة التعليق.
- تمكن الأحرف الإضافية من توضيح محتوى التغريدة، أو إغنائها، أو إبداء موقف منها.
- إذا كانت التغريدة الأصلية تحتوي على صورة فإن إضافة التعليق يجعلها مصغرة، لإعطاء الأولوية للمحتوى النصي.
- النقر على التغريدة يؤدي إلى عرضها من حسابها الأصلي، حتى لو احتوت على رابط لموقع خارجي.
- يتوصل صاحب التغريدة بإشعار، ويمكن الإشارة إليه بإضافة اسم المستخدم الخاص به في التعليق.
- يضاف المنشور إلى التغريدات الشخصية في إحصائيات “تويتر”.
- يجب النقر على زر “حذف التغريدة” لمسحها.
إعادة التغريد اليدوية
- تتمثل في نسخ التغريدة مع إضافة اسم الناشر إليها.
- تمكن من إضافة تعليق، أو صورة، أو رابط للتغريدة الأصلية.
- لا يتوفر المستخدم على أحرف إضافية، ما يجعل هذه الطريقة صالحةً لإعادة نشر التغريدات القصيرة أو لإضافة صورة معبرة.
- قد يلجأ المستخدم لإعادة صياغة التغريدة لربح بعض الأحرف، حينها يجب التصريح بكون المنشور معدلًا (MT: Modified Tweet).
- يشار إلى صاحب التغريدة ويتوصل بإشعار، إذا ذكر اسم المستخدم الخاص به.
- يضاف المنشور إلى التغريدات الشخصية في إحصائيات “تويتر”.
- يجب النقر على زر “حذف التغريدة” لمسحها.