تستوعب سيارات “غوغل” الذكية قوانين السياقة ومتطلباتها، لكن الشركة تسعى لمحاكاة ردود فعل السائقين، بتحسين التعامل مع الأحداث غير الاعتيادية، دون عرقلة حركة السير الطبيعية.
وأعلنت “غوغل” عن تطوير خوارزميات السياقة الذكية، حتى تتمكن سيارتها من التعرف على الأطفال، الذين يتواجدون على مقربة منها، والتأقلم بحذر مع هذا الوضع.
وتأخذ السيارات بالاعتبار تصرفات الأطفال التي يصعب توقعها، كالعبور السريع، أو المشي بخطوات بطيئة على الطريق، أو الاختباء خلف العربات المتوقفة على جانب الرصيف.
وأُطْلِق مشروع القيادة التلقائية سنة 2009، وأصبح تابعاً للشركة القابضة “ألفابت”، بعد عملية إعادة الهيكلة التي عرفتها “غوغل” قبل أشهر.